الأحد، 29 ديسمبر 2013

المعاملة بالمثل

المعاملة بالمثل 
هنا ساطرح فرضية شبه مستحيلة 
اولا سنفرض جدلا ان التنظيم الارهابى الاخوانى نجح فى الاستيلاء على الحكم مجددا تحت اى مسمى ثورة انقلاب انتخابات تأمر .... الخ سيكون هناك طرف اخر لايقبل بذلك وسيعمل جاهدا على ازاحته من الحكم وله كل الحق فى اتباع كافة الوسائل والاساليب التى تجعله يصل الى مبتغاه ومنها 
1- الاعتصام 2- الاضراب 3- المسيرات 4- المظاهرات 5- استخدام دور العبادة كدروع وملاجىء 6- قطع الطرق 7- تحطيم السيارات 8- كتابة عبارات مسيئة لاى شيء فالكل مستباح بأحط الالفاظ 9- الخطف 10- السحل 11- القتل 12- التمثيل بالجثث 13- تعرية النساء وتصويرهم عرايا 14- القاء القنابل اليدوية 15- استخدام الخرطوش والذخيرة الحية والاسلحة الالية 16- استخدام الاسلحة الثقيلة والمدفعية المحمولة كتفا والمضادة للطائرات والمدرعات 17- استخدام السيارات المفخخة 18- الدفع بالانتحاريين 19- استهداف وسائل النقل العام بالمتفجرات 20- زرع الالغام الارضية 21- حرق المعاهد العلمية ودور العبادة 22- الاستعانة بالخارج فى صورة دول او تنظيمات دولية 23- استقدام مرتزقة من الخارج

وهنا تكون المعاملة بالمثل حق مشروع مشروع مشروع وعلى الباغى تدور الدوائر انتم من ابتدع وغيركم مقلدون
ووقتها لاتحدثنى عن الله وعن الدين فانا لم اقل يوما انى رباني مثلك ولم اقل يوما انى متدين مثلك بل انا مجرد عبد مقصر ارجو عفو ومغفرة ربى وكلى آثام
فإذا كنت انت مدعى الربانية والتدين فعلت فعلتك التى فعلت وانت من الظالمين فكيف بى انا يوم اقلدك فى افعالك
تذكر انك تملك القاء القنبلة ولكنك لاتملك تحديد من تصيب

الجمعة، 27 ديسمبر 2013

November 19 , 2013 >>> Mohamed Mahmoud <<<
  >>> And objectives of the parties <<<
Parties / /
1 - the families of the martyrs and the injured
End >> anniversary and recalled that there are rights wasted not recovered and delayed and very slow in achieving transitional justice , topped comeuppance
2 - Revolution Youth others مؤدلج
End / / partnering with the first party but lacks the means of investigating destination and see clearly that the revolution which made ​​spontaneously - for being مؤدلج - كالكرة kicked going for the Muslim Brotherhood and recovered them and restores kicked again going to the old system which confuses them to his lack of means , which makes driving the helm of the revolution itself and the most important Mivckdh - organization and order of priority and ownership experience and the absence of revolutionary project - it raises the slogans of right and lacks mechanisms to activate them and make them to become project peoples wraps around communities of people who came out of the bitter experience during a year ago with the Muslim Brotherhood , which promoted the slogans and projects resonant and they discovered phrases hollow suitable for the country to ايعانى any problems nor serve الباتة for a country such as Egypt suffered a collapse in all walks of activity .. , That young non مؤدلج to Egged is to stay in the street a way to compensate for the shortcomings and inertia has he is not qualified for anything and this is not his guilt alone is a product of the process of scraping my mind began her since Nhihhakbh seventies and lasted until the moment the basis of the educational system failed for the secession of the educational reality from the reality of life - the labor market -
3 - Youth Almadlj the ( elite youth )
 End / / force Aadlogith that Erie other way effective - from his point of view - to achieve the goals of the revolution all the waves of successive which this approach minor - re- inventing the wheel - it stems from the theoretical frameworks , each according to Aadlogith up in the end to ماوصلت him Western European capitalism in the wake of the collapse economic in the thirties of the last century , where the capitalist regimes pursuing socialist solutions in combination neutral saved it from collapse even recovered from him , and he sees the way to do than to stay in the political limelight to remain an active player in the political scene .. This is a legitimate right for him - can not deny it - but at the same time misses practice experience , despite having theoretical frameworks make it relatively better for party former but Sastadm problem as long as the face of sharp criticism and needled her namely control - Elite aging - the reins of things in all its systems which are not less opportunistic leaders of the banned group Tlcalnkhbh which sees the young Atnzimat ideological ride a viable means to ascend the judgment and chairs was the case with the elite ideological youth to be a model bis of the banned group 's youth are more pieces of firewood which used and exploited Kocoda the political battle
4 - Youth groups Almtaslma
Than / / restore the rule still ended
And Satlh to an end adopt the same methods and practices over the past three years in blindly imitate the practices of youth political currents ideological and described tradition blind see for being contrary to the circumstance unrealistic existing Those practices have succeeded because they encountered Hui 's political elite made ​​her political support and encountered Hui 's elite military Pazaanha a nightmare inheritance and state Ojuna project , including the military response was therefore political and military lightning quick and in two previous but this time it lacks the political support and military response .. Perhaps the question now arises : n goal of these practices push things toward the revolution ? It is capable of responding?
He tampered Is there an existing system ? Inevitably there is no , whom Setjb for Who has the power ? And interest , which will be realized to him that he responded ? There are understandings developed better than it is now?
>>
Now if we put all of these interests and common goals and contradictory 'll get to the scenario clash between the forces of youth are separated from the differences much more than closer to the agreements and thus Ssubh struggle for possession of the land المتصارع them - Square Street - and after fighting youth parties and attrition each other would intervene security forces to separate the conflicting The scene ends conflicting figures between the number who were killed on both sides and thus widen the gap to the point can not be healed
And if we look back a scene bis of the chapters trial of Mubarak's regime and the clash between his supporters and young people and the families of the martyrs , who repeated over and over again at the trial and outcome fixed Mubarak and his regime tried once and be retried again and marina and its tried and will be returned trial again and continue to the sun in the sunrise every day did not succeed one of the humans to prevent them from sunrise again
Hussein, Egyptian Hosni
November 18, 2013

تسجيل موقف

نسجل موقف
نظام مبارك ورموزه واساليبه ماقبل 28 يناير 2011 ليس كما بعده
نظام المشير طنطاوى ورموزه واساليبه ماقبل 18 نوفمبر 2011 ليس كما بعده
نظام مرسى ورموزه واساليبه ماقبل 12اكتوبر 2012 ليس كما بعده

فنحن لن ننسى ولم ننس لمبارك ونظامه انه اتخذ موقف المتفرج ونحن نذبح وندهس بالشوارع سواء كان من فعلها جهازه الامنى او عناصر خارجية او كلاهما وهذا هو المرجح لدينا فهو ونظامه فى كل الاحوال لم يف بالقسم فى رعايته لمصالح الشعب رعاية تامة ولم يحافظ على سلامة الوطن وسلامة أراضيه فيكفى هذا النظام انه سمح لجماعات الارهاب بالترعرع والازدهار حتى وصلت لما وصلت اليه ويكفيه أيضا ان آخر قرارات نظامه هو السماح لتنظيم ارهابى بتأسيس حزب سياسى هكذا صرح وفعل نائب الرئيس اللواء عمر سليمان

كما أننا لم ننس ولن ننسى لنظام المشير طنطاوى تفاهماته مع نظام الاخوان لاجهاض الثورة والتنكيل بالثوار كما جرت الفترة الانتقالية والى هذا الحد نكتفى حفاظا على سمعة وشرف العسكرية المصرية التى ان اختلفنا مع اشخاص ينتمون اليها فهذا لايعنى   مطلقا اننا نقلل من شأنها ومكانتها

وفى ذات السياق المتصل فاننا لم ننس ولن ننسى لنظام مرسى انه كذب علينا وغدر بكل تعهداته لنا وللشعب وانه لم يكن يوما رئيسا لكل المصريين وانما مندوبا لتنظيمه الارهابى وانه سقط فى اول اختبار ديموقراطى سقوطا مريعا وهذا يستدعى منا الا نكرر الاخطاء ويستلزم القول صراحة لن يوجد ابدا شيئا يجمعنا مع التنظيم  الارهابى بكل اطيافه ومسمياته

ختاما : نحن نجدد ثقتنا بالقوات المسلحة المصرية فى حربها ضد  الارهاب و نجدد تفويضنا لها فى القضاء عليه و اقتلاعه من جذوره

حسين حسنى المصرى
26 ديسمبر 2013 

الثلاثاء، 10 ديسمبر 2013

مظاهرات الجامعات المجانية


بداية ارجو التمهل لاننى سأتحدث عن موضوع شائكا ِ
اولا\\  هل الطلاب الثائرون بالجامعات ثائرون حقا ؟ ؟ لوسلمنا جدلا بأنهم ثائرون لديهم قضية ومبادئ يدافعون عنها فيجب علينا التمهل قبل الاجابة بكلمات قاطعة لماذا ؟؟ لاننا نرى التظاهرات بالجامعات المجانية الدراسة فقط على الرغم من مصر وتحديدا القاهرة تضم المئات من المعاهد الخاصة والجامعات الخاصة (ذات المصروفات ) اى انها غير مجانية كما هو الحال فى الجامعات المجانية التى تشهد تظاهرات الطلاب الثائرون 
وهنا يبرز تساؤل(لماذا تقتصر التظاهرات الثائرة على الجامعات المجانية ) و ( هل  طلاب المعاهد العليا والمتوسطة والجامعات ذات المصروفات ليس بها طلاب ثائرون)و ( هل اصحاب القضية والمبادئ يقتصر وجودهم بالجامعات المجانية فقط ) و ( هل طلاب المعاهدالعليا والمتوسطة والجامعات ذات المصروفات سطحيين ضيقين الافق محدودى الرؤية لاتعنيهم قضايا الوطن والمبادئ ) اعتقدانك لن تستطيع الاجابة وان طلبى منك التمهل كان فى محله 
ثانيا \\  ما الخط الفاصل بين الجامعات المجانية والمعاهد العليا والمتوسطة والجامعات الخاصة ذات المصروفات ؟ اعتقد انه بعد التمهيد للموضوع كما اوضحنا في ( اولا) يمكننا القول بأن الجامعات المجانية تمتلئ بالكليات ذات التخصصات الغير مطلوبة فى مجال سوق العمل وان طلابها ليسوا أكثر من متعطلين برخصة مقبولة اجتماعيا وانهم على يقين انهم ليسوا ذات قيمة حقيقية وانهم يضيعون وقتا فى تحصيل مؤهلا سيؤهلهم للعمل سائقين (ميكروباص وتوك توك ) وربما يكونوا من اصحاب الحظوة فيعملون ( خدما بقطاع السياحة ) انهم البطالة المقنعة لانهم ينتمون لاسر ترى دخول الجامعة المجانية والحصول على شهادة منها انجازا اجتماعيا وهى تعلم يقينا بان انجازها هذا مجرد وهما وانها راحت تحرث فى البحر فلا ارضا بلغت وارضا انبتت فردا مؤهلا للعمل هذا هو الخط الفاصل مجموع تلك التخصصات الغير مطلوبة هم طلاب الجامعات الثائرون فهؤلاء قد حصلوا على فرصة لدراسة تخصص غير مطلوب بمجانية كاملة و يعلمون يقينا ان المستقبل المنتظر لهم خالى من اى فرصة للعمل بتخصصهم بل نكاد نجزم بأن مؤهلهم ليس حقيقيا فهم كما يعلم كل من ارتاد الجامعة المجانية بأنهم نجحوا فى كتابة ماحفظوه ولم يستوعبوه مطلقا من اوراق المذكرات التى تشمل ملخصا مخلا لاى من المواد الدراسية التى يدرسونها فعاعات المحاضرات خير شاهد والحرم الجامعى اكبر دليل فى اى وقت ترتاد فيه الجامعة ستجد القاعات خالية من الطلاب والحرم الجامعى والمقاهى المحيطة والحدائق القريبة تزخر بطلاب الجامعات المجانية لان الامر بات محسوما مقدما شراء الكتاب المقرر وتسجيل الاسم يضمن لك كطالب الحصول على درجات المواد العملية تبقى ان تشترى المذكرة من سور الجامعة او تقوم بتصويرها وتفظ مابها من اسئلة مجاب عنها فتحضر الامتحان فتكتب ماحفظت فتجدك ناجحا بتقدير ليس له اى دلالة غير انك تجيد الحفظ 
ثالثا \\ هذا لايعنى اطلاقا ان المعاهد العليا والمتوسطة والجامعات الخاصة اية من ايات الاجادة والمهنية والاتقان ولكنها تعد اولا واخيرا ممتلكات خاصة مجردالاعتداء عليها بأى شكل من اشكال التخريب سيواجه بمنتهى الحسم والحزم ولن تجد مدافعا واحدا عنك والى هذا الحد نصل الى لب الداء علنا نجد الدواء انها النظرة المترسخة فى العقل الجمعى للشعب بان المال العام 0الحكومى )  مستباح ليس له صاحب فلتخرب وتدمر كما شئت فلن تحاسب ولئن حوسبت شكليا ستجد الف نصير لك يقلب الحقائق رأسا على عقب ويصورك فى صورة الضحية والمتصدى لتخريبك هو الجلاد اعلم ان الكثيرين لن يعجبهم ماذكرت ولكنها الحقيقة ياسادة كلنا ننظر للمال العام  بانه ليس له صاحب وتبدأ عقيدة التدمير والتخريب منذ نعومة الاظافر وساثبت لكم جميعا اننا تربينا على التدمير والتخريب والاتلاف العمدى للمال العام .. تعالوا نتذكر معا ايام دراستنا فى كل مرة نرتاد فيها المدارس المجانية نجد اثاث المدرسى محطما مدمرا تم اتلافه عن عمد حقيقة اليست كذلك ؟ من الذى فعل ذلك ؟ نحن الطلاب من منا حوسب ؟ لا احد . عندما نتعرض للعقاب من الادارة المدرسية كم مرة وقف معلموك عاجزون امام تدميرك ؟كثيرا .ثم تلاه عاما بعد اخر وفى كل عام يكون اثاث شبه مكتملا ولاتمر الشهور حتى يدمر مجددا .. هذا الطفل الذى تربى على التدمير هل تراه يكف عن التدمير اذا ما ارتاد الجامعة انه نفس المدمر المخرب هو هو لم يتغير فيه شيئا ولكنه هذه المرة سيضاعف التخريب والتدمير ويتفنن فى اساليب التدمير لعلك اقتنعت سأجعلك تقتنع لدرجة اليقين .. من منا ارتاد مترو الانفاق ؟ كلنا فعلنا ذلك . هل المترو هو نفس المترو وقت ان كانت الادارة اجنبية ؟ قطعا لا  . لماذا ؟ لانه اصبح تحت الادارة الحكومية اصبح مالا عاما اى مستباحا الادارة تتعامل معه على انه مال عام مستباح والمرتدون يتعاملون مع المرفق على انه مال عام مستباح هل كنت تستطيع ان تفكر مجرد تفكير ان تتلف شيئا او ترتكب مخالفة ؟ وهل كانت الادارة تستطيع ان تديره بهذا السوء والفشل ؟ انها عقيدة التدمير للمال العام المستباح الذى تربينا عليه جميعا انها عقيدة عدم الانضباط الذى تربينا عليه جميعا .. ياسادة نحن نكره الانضباط ولان الانضباط سمة من سمات الحياة العسكرية فنحن نكره الانضباط العسكرى .. لاننا فوضويون مخربون مدمرون وهنا كان الشعار او الهتاف الشهير ( يسقط يسقط حكم العسكر) 
رابعا \\ اذا وصلنا للعلة  وصلنا للداء ونحن لنا الخيار اما نسير الى النهاية المحتومة لطريق الفوضى التى تركزت داخل اسوار الجامعات وتدار من الخارج بمهنية عالية لجعل العقول المصرية التى تزخر بها الجامعات المجانية تهاجر للخارج او للداخل فتحرم مصر من عقولها وتبصح لدينا بنايات خربة خاوية على عروشها بلا عقول واما نسير بطريق البناء وهذا الطريق ليس معبدا بالورود كما يعلم الجميع انه طريق لايمكن السير فيه الا بعد القيام بعملية جراحية للوطن عملية سبق اجرائها وثبت نجاحها  ولكن الورم السرطانى عاد للظهور مجددا واستوجب اجراء العملية مجددا تلك العملية اجراها محمد على الكبير واستئصل السرطان المملوكى من جسد الوطن فتعافى الوطن وشهد النهضة الكبرى وعاد عبد الناصر واستئصل نفس الورم السرطانى من جسد الوطن عندما عاود الظهور بمسمى جديد فتعافى الوطن ونهض نهضة كبرى فى زمن قياسى بحسابات السنين 16 عام ذاك ان اى نهضة تستلزم ثلاثة امور كحدادنى عقول وانضباط لحركة الشارع وقائدا ماهرا يدير الدفة تسبقها جميعا عملية الاستئصال للورم السرطانى  والسؤال هل لدينا الادوات لبناء نهضة ؟ نعم لدينا بماذا نبدأ وبماذا  نثنى ؟ البدية \\ استئصال الورم التثنية \\ ضبط حركة ايقاع الشارع نثلث \\ بانتقاء العقول صانعة النهضة حسين حسنى المصرى 10 ديسمبر  2013